اليوم إنشاء الله هيبدأ مسرح العرائس يقدم اليلة الكبيرة. أهى حاجة بتفرح العيال بعد ما زهقوا من عزب شو وحمادة سلطان.
أهم يتفرجوا على شكوكو وألعابه السحرية وشغل العباسية, وعلى عمو أبو مرارة اللى فقعهلنا وعلى عمو خارب الحرمين وشغال فى التالت اللى مشفتوش ورث حاجة من الإسلام إلا السيف اللى رقص بيه مع بوش.
وكمان يتفرجوا على عمو زين المكبرين دماغهم وعمو عبده بتاع الأردن اللى صوته أكبر من حجمه, والتانى المطلوب بتاع التحطيب وشوية عرايس جايين مع بعض فى كرتونة واحدة من المصنع على براميل البترول بلبس المصنع ومعاهم صاحب القهوة المعلم عمرو موسى جاى عشان يرصلهم المعسل ويولعلهم الفحم.
وبعد العرض ما يخلص فيه مفاجأة كبيرة هيقولها المعلم عمرو صاحب القهوة وهى أنهم نجحوا والحمد لله وأتفقوا على العرض القادم . ويسألوه الصحفيين طب والأقصى. يقول الحمد لله عملنا صندوق حلو قوى هيعجبكم قوى فى الورشة اللى جنب القهوة وكل واحد من جلالة الجلاجيل أتنازل عن الفلوس اللى كان هيخسرها الليلة فى القمار لصالح صندوق الأقصى,
ولما الأخوة جلالة الجلاجيل أختلفوا مين يمسك المفتاح أتفقوا فى الأخر نسيبه أمانه مع أوباما وأهو برده كان جده مسلم يعنى واحد مننا وكمان عشان نشجعه يقف فى وش نتنياهو المفترى. اللى ياعينى كله على قفاه فى بيته وقدام الناس
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق